انتهيت منذ ذلك المساء الشاعرة سمر محمود
الذي رحلت فيه
بعجلة لا تنتظر ،،
يومها احسست انك
فارقتني للابد،،
لكنك عدت لتطبع
قبلة على ياسي
العميق،،
عيونك مشتتة
تتامل كل النجوم
لتصل الى هدف
المغامره،،
حقيقتك وقحة وعنيدة
كم تعثرنا في احلامنا
وكم خدعنا انفسنا
كمن صنع صانعه
الذي يحتاجه بيده
تخيلناه في احلامنا
وخلقناه وامنا به
وهو لم يكن غير
حقيقة داخل
كذبة
سمر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق