من مجزوء الكامل
هَلْ كانَ في طولِ انتظارِكَ من نجاةٍ يا أَخي ماذا تقولْ
وَقرَنتَ حَقِّ اللهِ في حُسنِ العبادةِ مِ التَّواكُلِ بالفُصولْ
إِذ قُلتَ أَبدأُ عندَ فَصلِ الصيفِ أَبدأُ بالعبادَةِ للجليلْ
أَأَخَذتَ عهداٌ أَن سيُكتَبُ من حياتكَ ذلكَ الفصلُ الجميلْ
أَلصُّبحُ ابدَأُ سََوفَ أَبدأُ بالصَّلاةِ كما أُمِرتُ فلا تُطيلْ
وَأَمامَ عَينِكَ فجأةً ماتَ الطَّبيبُ
وَعِِندَها بَرِأَ العَليلْ
وَلَسوفَ يَحْمِلُكَ الأَحبّ إِلى الفؤاد منَ الرجالِ مع الأَصيلْ
وَيَعودُ يُحسِبُ كمْ يكون من النُّقودِ نَصيبَهُ ومنَ الحمولْ
وَيَقولُ زالَ وَأَيُّ شَيءٍ يا تُرى قَد زادَنِ الرَّجُلُ البخيلْ
هَل كُنتَ تَخرُجُ دونَ زادٍ رِغمَ عِلمِكَ أَن ذا سَفراً يطولْ
أَو لاتقيتَ النارَ لو آمنت في اِنفاقِكَ الشَّيءَ القليلْ
لو كنتَ تُؤمنُ اَن سنُبعَث ذاتَ يومٍ ثمَّ نُجمع للحسابْ
وَرَأَيتَ أنَّ النارَ تُحضرُ وَهيَ تحملُ كُلَّ اصنافِ العذابْ
وُرَأَيتَ ما انفَقتهُ للهِ يُغلِقُ من جهَنَّمَ عنكَ بابْ
هَل ياتُرى أَنفقتَ تطمَعُ بالثوابِ
وكُنتَ تَخشى مِ العقابْ
أم كنتَ تُؤثِرُ أَن ستُبقِ المالَ بعدَكَ للذِّئابِ ولا ثوابْ
مَن كانَ يَطمَعُ في جَزاءِ اللهِ احساناً بِإِحسانٍ أصابْ
قَسَماً سيُعفِ اللهُ من قَد كانَ بالعصيانِ يَمشي ثمَّ تابْ
إِن أَفرَدَ الخلَّاقَ في حُسنِ العبادةِ وِفقَ آياتِ الكتابْ
وَرَسولَهُ بالإتباعِ لِهَديهِ بسلامَةِ القصدِ احتسابْ
وَاَقامَ بَعضِ الليلِ يدعُ اللهَ بالاخلاصِ من دونِ ارتيابْ
مُتَيَقناً أَن يَستَجيبَ اللهُ للمضطرِّلا شَكَّ استجابْ
حبيب
وَيَعودُ يُحسِبُ كمْ يكون من النُّقودِ نَصيبَهُ ومنَ الحمولْ
وَيَقولُ زالَ وَأَيُّ شَيءٍ يا تُرى قَد زادَنِ الرَّجُلُ البخيلْ
هَل كُنتَ تَخرُجُ دونَ زادٍ رِغمَ عِلمِكَ أَن ذا سَفراً يطولْ
أَو لاتقيتَ النارَ لو آمنت في اِنفاقِكَ الشَّيءَ القليلْ
لو كنتَ تُؤمنُ اَن سنُبعَث ذاتَ يومٍ ثمَّ نُجمع للحسابْ
وَرَأَيتَ أنَّ النارَ تُحضرُ وَهيَ تحملُ كُلَّ اصنافِ العذابْ
وُرَأَيتَ ما انفَقتهُ للهِ يُغلِقُ من جهَنَّمَ عنكَ بابْ
هَل ياتُرى أَنفقتَ تطمَعُ بالثوابِ
وكُنتَ تَخشى مِ العقابْ
أم كنتَ تُؤثِرُ أَن ستُبقِ المالَ بعدَكَ للذِّئابِ ولا ثوابْ
مَن كانَ يَطمَعُ في جَزاءِ اللهِ احساناً بِإِحسانٍ أصابْ
قَسَماً سيُعفِ اللهُ من قَد كانَ بالعصيانِ يَمشي ثمَّ تابْ
إِن أَفرَدَ الخلَّاقَ في حُسنِ العبادةِ وِفقَ آياتِ الكتابْ
وَرَسولَهُ بالإتباعِ لِهَديهِ بسلامَةِ القصدِ احتسابْ
وَاَقامَ بَعضِ الليلِ يدعُ اللهَ بالاخلاصِ من دونِ ارتيابْ
مُتَيَقناً أَن يَستَجيبَ اللهُ للمضطرِّلا شَكَّ استجابْ
حبيب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق