تأملت أبياتاً لكَ اليومَ عنْ كثبْ
فَمعنىً منَ الألماسِ واللفظُ منْ َذهَبْ
ًً
🔹
🔹
🔹
🔹
كأنِّي أراها لَوحَةً صُغْتَها لنَا
بأبهى حُروفٍ ليسَ ذا مِنْكمُ عَجَبْ
🔹
🔹
🔹
🔹
فأنتَ بإبداعٍ نَرى حُسْنَ حرفَكم
وَنَشْهدُ بالإبداعِ يا شاعرَ العَربْ
🔹
🔹
🔹
🔹
جَميلٌ بِما أعني وقدْ حُزتَ أحرُفاً
تُزيِّنُها بالعلمِ والشِعرِ والأدَبْ
🔹
🔹
🔹
🔹
سَنَمضي وَتبْقى في الأنامِ حُروفُنا
سَتزهرُ وَرداً بَلْ سيُجنى بها العنبْ
🔹
🔹
🔹
🔹
وَكَم مِن حُروفٍ كالسِلاحِ بِفعلِها
وأقوى من النَصلِ الصَقيلِ أوِ الخُطَبْ
🔹
🔹
🔹
🔹
فَفي عَزمِنا بالعِلمِ نَجلي عُقُولَنا
نُطاولُ نَجماً بَلْ وَنَروي الذي جَدَبْ
🔹
🔹
🔹
🔹
نهلة أحمد
فَمعنىً منَ الألماسِ واللفظُ منْ َذهَبْ
ًً




كأنِّي أراها لَوحَةً صُغْتَها لنَا
بأبهى حُروفٍ ليسَ ذا مِنْكمُ عَجَبْ




فأنتَ بإبداعٍ نَرى حُسْنَ حرفَكم
وَنَشْهدُ بالإبداعِ يا شاعرَ العَربْ




جَميلٌ بِما أعني وقدْ حُزتَ أحرُفاً
تُزيِّنُها بالعلمِ والشِعرِ والأدَبْ




سَنَمضي وَتبْقى في الأنامِ حُروفُنا
سَتزهرُ وَرداً بَلْ سيُجنى بها العنبْ




وَكَم مِن حُروفٍ كالسِلاحِ بِفعلِها
وأقوى من النَصلِ الصَقيلِ أوِ الخُطَبْ




فَفي عَزمِنا بالعِلمِ نَجلي عُقُولَنا
نُطاولُ نَجماً بَلْ وَنَروي الذي جَدَبْ




نهلة أحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق