اذا انا لم أعشقكِ في شرخ صبوتي..
فأني سأُرضي العشق في العمر ما بقي
ومن ذا الذي يرنو الى عينك التي..
بها ألقٌ يهفو له كل خافقِ...
ولا يتخذها كالملاذ لعله...
يداري بها هماً ويحضى بعابقِ
اذا لم تجد في الأعين النجل فسحةً...
تصول بها الأرواح يا لكَ من شقي..
أنا قيس هذا العصر غير مُنازعٍ..
تباتُ بي(الليلات) ترنو لبارقِ
وها آنذا لو قلتُ للعينِ إهملي...
لسّحتْ بدمعٍ دونه المُزْن.يتقي
وكم قد دعوت الله ارجوه ضارعاً..
يباركْ قلوب العاشقين لتلتقي..
يبوءُ بذنب الغدر كل مخاتلٍ...
وينجو بصدق العزم في الحب من نقي
اذا جاوزَ الجوزاء في العشق عاشق..
فإني به جاوزتُ نجمَ المعانقِ..
لماها كشهدٍ لا يطيبُ لغيرنا...
جميلٌ شهيٌ خمره صافيا نقي
ولم تتسع منها الرحاب لحاجةٍ..
ولكننا من فرط شوق لها .نقي
نصانعها حتى كأنا رعيةً...
ونأمل منها ان تجود لعاشق
نبذنا لإجل الحب كل فريدةٍ..
من المال حتى لم نسامَ بدانقِ
ولكن مهور الوصل أغرت تجلدي..
فصرت به قيسا ألاقيه إن لقي..
علامَ أداري العاذلينَ وشيبتي..
من الشوق قد فارت ومن حبنا النقي؟
على أيِّ حالٍ أنت في القلب مودعٌ..
فأنت به لا بالقصائد قد. رقي...
وأنت الذي لو قيل من يقتل الفتى...
بغير دماءٍ..كنت أنت بها شقي
بعينيكَ أبطال الملاحم صُرّعوا..
ومن فمكَ المعسول ما أحدٌ بقي..
ألا قاتلَ اللهُ الخداعَ وأهلهِ...
وجازى الصدوق الوادع المتأنقِ
وقينا بحسن الصبر كل كريهةٍ..
فجادت علينا المزن من كل بارق
سمونا على كل الرحاب كغيمةٍ..
على سَرَحٍ في الأرض تهمي بدافق
دعونا آلهَ الكون يجمع بيننا...
كما جمع الأحباب يا خير رازق
وأسبغ علينا من نعيمك نفحةٌ..
نتيه بها شوقا وحبا (لباشق)
نهيم بليلى عند كل حكايةٍ..
عن الحب أو عن لهفة المتعانقِ
اذا قادني في العشق قلبي فإنني..
سأغدو على العشاق شيخ الطوارق
يقيناً سنبقى مثل شخصٍ وظلهِ..
وإنا على عهد المرؤة ما بقي..
ستذكرنا الأجيال شيخٌ وغِرةٌ..
مثالا لحبٍ فيه عِفةُ صادقِ...
جميلٌ وقيس ليس مثليَ في الهوى..
ولكنني أطوي الدموع بخافقي
لعل إلهي يكتب الوصل تارةً..
ويجمعنا أخرى وفي ذلكم ثقي
الا أيها الجمهور عذراً اذا بدت..
لكم من حروفي ما يسوء لسامقِ
فأنتم على رأسي وعيني وهامتي..
وأنتم ملاذي يوم فخر المسابقِ
فأني سأُرضي العشق في العمر ما بقي
ومن ذا الذي يرنو الى عينك التي..
بها ألقٌ يهفو له كل خافقِ...
ولا يتخذها كالملاذ لعله...
يداري بها هماً ويحضى بعابقِ
اذا لم تجد في الأعين النجل فسحةً...
تصول بها الأرواح يا لكَ من شقي..
أنا قيس هذا العصر غير مُنازعٍ..
تباتُ بي(الليلات) ترنو لبارقِ
وها آنذا لو قلتُ للعينِ إهملي...
لسّحتْ بدمعٍ دونه المُزْن.يتقي
وكم قد دعوت الله ارجوه ضارعاً..
يباركْ قلوب العاشقين لتلتقي..
يبوءُ بذنب الغدر كل مخاتلٍ...
وينجو بصدق العزم في الحب من نقي
اذا جاوزَ الجوزاء في العشق عاشق..
فإني به جاوزتُ نجمَ المعانقِ..
لماها كشهدٍ لا يطيبُ لغيرنا...
جميلٌ شهيٌ خمره صافيا نقي
ولم تتسع منها الرحاب لحاجةٍ..
ولكننا من فرط شوق لها .نقي
نصانعها حتى كأنا رعيةً...
ونأمل منها ان تجود لعاشق
نبذنا لإجل الحب كل فريدةٍ..
من المال حتى لم نسامَ بدانقِ
ولكن مهور الوصل أغرت تجلدي..
فصرت به قيسا ألاقيه إن لقي..
علامَ أداري العاذلينَ وشيبتي..
من الشوق قد فارت ومن حبنا النقي؟
على أيِّ حالٍ أنت في القلب مودعٌ..
فأنت به لا بالقصائد قد. رقي...
وأنت الذي لو قيل من يقتل الفتى...
بغير دماءٍ..كنت أنت بها شقي
بعينيكَ أبطال الملاحم صُرّعوا..
ومن فمكَ المعسول ما أحدٌ بقي..
ألا قاتلَ اللهُ الخداعَ وأهلهِ...
وجازى الصدوق الوادع المتأنقِ
وقينا بحسن الصبر كل كريهةٍ..
فجادت علينا المزن من كل بارق
سمونا على كل الرحاب كغيمةٍ..
على سَرَحٍ في الأرض تهمي بدافق
دعونا آلهَ الكون يجمع بيننا...
كما جمع الأحباب يا خير رازق
وأسبغ علينا من نعيمك نفحةٌ..
نتيه بها شوقا وحبا (لباشق)
نهيم بليلى عند كل حكايةٍ..
عن الحب أو عن لهفة المتعانقِ
اذا قادني في العشق قلبي فإنني..
سأغدو على العشاق شيخ الطوارق
يقيناً سنبقى مثل شخصٍ وظلهِ..
وإنا على عهد المرؤة ما بقي..
ستذكرنا الأجيال شيخٌ وغِرةٌ..
مثالا لحبٍ فيه عِفةُ صادقِ...
جميلٌ وقيس ليس مثليَ في الهوى..
ولكنني أطوي الدموع بخافقي
لعل إلهي يكتب الوصل تارةً..
ويجمعنا أخرى وفي ذلكم ثقي
الا أيها الجمهور عذراً اذا بدت..
لكم من حروفي ما يسوء لسامقِ
فأنتم على رأسي وعيني وهامتي..
وأنتم ملاذي يوم فخر المسابقِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق