___________
جئْـتُ القصيدَ أنـادي فيهِ ما كُتِـبَـا
أيرتوي القلبُ من حرفٍ وقد جُدِبَا
فتَطلبُ الوصلَ مـن وهمٍ وتـسألُهُ
وهـل تـنـالُ بلـيلٍ مظلـمٍ شـُهُـبَـا؟!!
وهـل تـنـالُ بلـيلٍ مظلـمٍ شـُهُـبَـا؟!!
متى الوصالُ وروحي أنت مّـنيتُها
والقلبُ يعشقُ من يهوى وإن عُتِبَـا
والقلبُ يعشقُ من يهوى وإن عُتِبَـا
لا يرتوي عطشاً في الروحِ يسكنُنـِي
والـكأسُ خاوٍ فما أروى الذي شربـَا
والـكأسُ خاوٍ فما أروى الذي شربـَا
إنّـي سأعـلـنـُها هـذا الـفـؤادُ هـوى
وإنـّــه كـلـّـمـا رام الـوصـولَ كـبـَا
وإنـّــه كـلـّـمـا رام الـوصـولَ كـبـَا
أضنـيتني بالهـوى بل زدتني رَهَـقـاً
مـن نارِ بـعـدِكَ صارَ القلبُ مـلتـهبَـا
مـن نارِ بـعـدِكَ صارَ القلبُ مـلتـهبَـا
أعـزفْ علـى وجـعي أنغـامَ أغـنـيـةٍ
فاللحنُ يبري بيَ الأوجاعَ والوصبـَا
فاللحنُ يبري بيَ الأوجاعَ والوصبـَا
واكتبْ على الليلِ سطراً من مشاعرِنا
لــيـدلـف الـبــدرَ لـلســـمّـار مـقـتـربَـا
لــيـدلـف الـبــدرَ لـلســـمّـار مـقـتـربَـا
وانثرْ على السهدِ دمعاً من محاجرِنا
واقصص حكـايةَ حـبٍ عـاشَ مغـتـرِبـَـا
واقصص حكـايةَ حـبٍ عـاشَ مغـتـرِبـَـا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق