الشِّعرُ وَهب ٌكمُوسى إن ْ رأى قَبَسا
في الشِّعرِ روحٌ وما جاءت لمَن دَرَسا
ليس الفَصاحةُ بالألفاظِ فَذلَكَةً
ولا بِتأتأةٍ إن قيلَ قَدْ هُمِسا
ولا بِتأتأةٍ إن قيلَ قَدْ هُمِسا
يا صاحِبَ النَّحو والإعرابِ كُنْ حَكَماً
لا تَحزَنَنَّ إذا ما قاريء نَعِسا
لا تَحزَنَنَّ إذا ما قاريء نَعِسا
فالشِّعرُ يَرقى إلى الأحْياءِ مَنْزِلَةً
والشِّعْرُ مَيتٌ أتى إن لَمْ يَكُنْ سَلِسا
والشِّعْرُ مَيتٌ أتى إن لَمْ يَكُنْ سَلِسا
فالشِّعرُ يُحمي لِلَيثِ الغابِ سَورَتهُ
ويطفيءُ النَّار لِلسُّلطانِ إن ْ عَبَسا
ويطفيءُ النَّار لِلسُّلطانِ إن ْ عَبَسا
والشِّعرُ حِسٌّ بطولِ الوقتِ يسكنني
لله دَرِّي إذا أمسى ليَ الحَدَسا
لله دَرِّي إذا أمسى ليَ الحَدَسا
وَبئسَ شِعرٌ إذا في السَّمعِ أزعَجَني
مِرياعُ ضأنٍ يَرنُّ الخَزَّ والجَرسَا
شاعر البيداء/سعود أبو معيلش
مِرياعُ ضأنٍ يَرنُّ الخَزَّ والجَرسَا
شاعر البيداء/سعود أبو معيلش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق