يا وفاءً شحَّ في أهلِ الهوى
وتهاوى الحبُّ كالشمعِ ذوى
وتهاوى الحبُّ كالشمعِ ذوى
وشُعاعُ الشمسِ ظلٌّ خافتٌ
منْ ضِياءِ العينِ أعَراني النوى
منْ ضِياءِ العينِ أعَراني النوى
هاكَ منْ قولي وقولي صادقٌ
كلّما نلتُ منَ الحظِّ خَوى
كلّما نلتُ منَ الحظِّ خَوى
أسالُ الاطيارَ عنْ عشٍ لنَا
بأفانينَ الوَفا بينَ الهَوى
بأفانينَ الوَفا بينَ الهَوى
انَّ في العيشِ بعيدًا سُقمَنا
كمْ قرُبْنا بل وكم قلبي احتَوى
ْ
وأساريرُ فؤادي أبرَقَتْ
بالحَشا وَمضٌ وَرعٌد قد دَوَى
كمْ قرُبْنا بل وكم قلبي احتَوى
ْ
وأساريرُ فؤادي أبرَقَتْ
بالحَشا وَمضٌ وَرعٌد قد دَوَى
أدعو من روحي وَقلبي بالهَنا
وبِشريانِيَ آهاتُ الجَوى
وبِشريانِيَ آهاتُ الجَوى
بقلم : نهلة أحمد
6.5.2017
6.5.2017

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق