قصيدتي في الامسيه الشعريه التي أقامها اتحاد الأدباء في الانبار
على قاعة نقابة المعلمين
بمناسبة ذكرى رحلة الأسراء والمعراج
على قاعة نقابة المعلمين
بمناسبة ذكرى رحلة الأسراء والمعراج
سرت بك الروح ،،اأم أسرى بك الجسدُ
وفي كلا الحالتين النور يتّٓقدُ
وفي كلا الحالتين النور يتّٓقدُ
ياواهبٓ الناس درساً في شريعتهم
أنا وقفت وأنا مدكٓ المددُ
أنا وقفت وأنا مدكٓ المددُ
ألبستٓ ثوبكٓ عٓرياناً به جٓهٓلٌ
وصرتٓ تنثرُ خيراً حيثما تردُ
وصرتٓ تنثرُ خيراً حيثما تردُ
في ليلةٍ كان للمعراجِ آيتهُ
لما البراقُ وطه اللسما صعدوا
لما البراقُ وطه اللسما صعدوا
رافقت جبريل في إشهاد أمتنا
ماقدموا من ذنوبٍ إزرها حصدوا
ماقدموا من ذنوبٍ إزرها حصدوا
إذ يلتقي كلُ ذي ذنبٍ جريرتهُ
ويحتفي كل ذي خيرٍ بما يجدُ
ويحتفي كل ذي خيرٍ بما يجدُ
في مشهدٍ كبٓ وسط النارِ ألسنةٌ
وعلقت للنسا أثداء من فسدوا
وعلقت للنسا أثداء من فسدوا
والسابقون الى الجنات مشهدهم
يسقيك من عسلٍ فيها وينسعدُ
يسقيك من عسلٍ فيها وينسعدُ
وآخرٍ حينما أستدعاك خالقنا
فوق الطباقِ وذاكٓ الملتقى وٓعٓدُ
فوق الطباقِ وذاكٓ الملتقى وٓعٓدُ
فأخترتٓ منها صفاء الدينِ في لبنٍ
وليسٓ خمراًً به الإدراك يفتقدُ
وليسٓ خمراًً به الإدراك يفتقدُ
في سدرة المنتهى حطت مراكبهم
والنور يحرقهم حتماً إذا صعدوا
والنور يحرقهم حتماً إذا صعدوا
عاف الخليلُ خليلاً حيث عاتبهُ
رسولناحينما خلو بما عهدوا
رسولناحينما خلو بما عهدوا
وذاكٓ موسى كليمُ الله كلمهُ
عن الفرائض حتى خُفف العددُ
عن الفرائض حتى خُفف العددُ
تلقى الهٓكٓ في خمسٍ رجعتٓ بها
هي الصلاةُ وفيها الناسُ قد عبدوا
هي الصلاةُ وفيها الناسُ قد عبدوا
وكلمٓ الناسٓ والصديقُ صدقٓهُ
ومن به خِّلةٌ قد غرهُ العندُ
ومن به خِّلةٌ قد غرهُ العندُ
حتى إذا دارت الأيامُ دورتها
وديننا الحقُ قدْ عمتْ به البلدُ
وديننا الحقُ قدْ عمتْ به البلدُ
وأكملٓ اللهُ بالرضوانِ دولتنا
والغيمُ يمطرُ فيها حيث ا يردُ
والغيمُ يمطرُ فيها حيث ا يردُ
أعليتنا في بقاع الأرضِ أجمعها
ونحنُ نخفض فيها حيثُ ما نفدُ
ونحنُ نخفض فيها حيثُ ما نفدُ
فأرجع الى الدينِ إن الدينٓ مرحمةٌ
وليس إرهابَ من غالوا ومن حقدوا
وليس إرهابَ من غالوا ومن حقدوا

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق