أقبلتُ والــدمــعُ مـــدرارٌ بــــأوراقـي
ألملــــمُ الآه فــي آفـــــاقِ أحـــــداقـي
**
أقبلـتُ و الشـعــرُ و الأشواقُ تسكبنـي
معنـــا تــلاشـى علـى أيـــام ِآمـــــاقـي
**
أســابقُ الصبـرَ ملهـوفـــا بــأوردتـي
وأسكبُ الحرفَ ممـزوجـا بــأخــلاقي
**
من لحظةِ الحبّ و الأيثـارُ مِـلءُ دمـي
و يخفــقُ الطيبَ في قلبـي و أعمــاقــي
**
تبقى الحقيقــةُ مثـلُ الشمـسِ سـاطعـــةََ
والضوءُ يمتـدُ من يـــومي لأعـــراقي
**
أنا العــراقيُّ هذي الارض صــومعتـي
و العنفــــوانُ تمـــاهـــا بيــن آفــــاقــي
**
يجــري الفــراتُ بـأضلاعي يمـوسقهــا
فيعـــزف النَغَــــمَ الــرّيـــانَ خفـــــاقـي
**
بـي لمســةُ العُشــبِ و الأنســامُ أخيلتـي
وقهــوةُ الطيـبِ أنغــامـي و تـــريــاقـي
**
أغــريـتُ فجــرَ الحكـايـا فـأزدهـى ألقــا
حتـى تمــوســق فـي قيثــــارةِ الســاقـــي
**
ليــلُ الاسـاطيــرِ يـــروي لـــون سُنبلتـي
فـلا تشيـخُ ســـوى فـي بــــوحِ أشـــواقي
**
فكيـفَ يـأتـي جفـــافٌ فـي رُبـــا مُــدنـي
و الغيـثُ ينســابُ مِـنْ غَيـمـي لأوراقــي
**
أنــا نخيــلٌ و فـــوقَ الفــــــوقِ منشـــــأهُ
ونُكهَــةُ التمـــرِ تــــروي ســـرَّ أذواقــي
**
ألملــــمُ الآه فــي آفـــــاقِ أحـــــداقـي
**
أقبلـتُ و الشـعــرُ و الأشواقُ تسكبنـي
معنـــا تــلاشـى علـى أيـــام ِآمـــــاقـي
**
أســابقُ الصبـرَ ملهـوفـــا بــأوردتـي
وأسكبُ الحرفَ ممـزوجـا بــأخــلاقي
**
من لحظةِ الحبّ و الأيثـارُ مِـلءُ دمـي
و يخفــقُ الطيبَ في قلبـي و أعمــاقــي
**
تبقى الحقيقــةُ مثـلُ الشمـسِ سـاطعـــةََ
والضوءُ يمتـدُ من يـــومي لأعـــراقي
**
أنا العــراقيُّ هذي الارض صــومعتـي
و العنفــــوانُ تمـــاهـــا بيــن آفــــاقــي
**
يجــري الفــراتُ بـأضلاعي يمـوسقهــا
فيعـــزف النَغَــــمَ الــرّيـــانَ خفـــــاقـي
**
بـي لمســةُ العُشــبِ و الأنســامُ أخيلتـي
وقهــوةُ الطيـبِ أنغــامـي و تـــريــاقـي
**
أغــريـتُ فجــرَ الحكـايـا فـأزدهـى ألقــا
حتـى تمــوســق فـي قيثــــارةِ الســاقـــي
**
ليــلُ الاسـاطيــرِ يـــروي لـــون سُنبلتـي
فـلا تشيـخُ ســـوى فـي بــــوحِ أشـــواقي
**
فكيـفَ يـأتـي جفـــافٌ فـي رُبـــا مُــدنـي
و الغيـثُ ينســابُ مِـنْ غَيـمـي لأوراقــي
**
أنــا نخيــلٌ و فـــوقَ الفــــــوقِ منشـــــأهُ
ونُكهَــةُ التمـــرِ تــــروي ســـرَّ أذواقــي
**
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق