وَلِأَنَّكَ الحُبُّ المُقَدَّسُ سَيّدِي
دَعْنِي أُجَاهِرُ عَنْ خَبَايَا بُعَّدِ
.
.
.
يَاسَيّدِي عُذرَاً لِقسوَة مَنطِقِي
قَد أسرِدُ الأَوجَاعَ دُونَ تَرَدُّدِ
.
.
.
عُذرَاً فَمَا تَركُ الكلامِ بِهَيّنٍ
وَالدَّاءُ يَنخِرُ فِي رُبُوعِ الأَجودِ
.
.
.
يَا وَالدَ النَّهرينِ صُبحَكَ قَد غَفَا
حَتَّى استَفَاضَ اليأسُ فِي حُبٍّ نَدِي
.
.
.
أَشرَعتَ أَبوابَاً بِوَجهِ مَطَامعٍ
حَتَّى تَثَاقَلَ فِيكَ غَدر المُعتَدِي
.
.
.
يَا أَوَّلَ التَّاريخِ وَالحَرف النَّقِي
مَالِي أَرَاكَ تُجَالِدُ الشَّكّ الصَّدِي
.
.
.
مُرْ مجدكَ المَنقوش فَوقَ جبَاهنَا
وَأْنَسْ بِصَفوِكَ مِثلَ فَرقدَ سَرمَدِي
دَعْنِي أُجَاهِرُ عَنْ خَبَايَا بُعَّدِ
.
.
.
يَاسَيّدِي عُذرَاً لِقسوَة مَنطِقِي
قَد أسرِدُ الأَوجَاعَ دُونَ تَرَدُّدِ
.
.
.
عُذرَاً فَمَا تَركُ الكلامِ بِهَيّنٍ
وَالدَّاءُ يَنخِرُ فِي رُبُوعِ الأَجودِ
.
.
.
يَا وَالدَ النَّهرينِ صُبحَكَ قَد غَفَا
حَتَّى استَفَاضَ اليأسُ فِي حُبٍّ نَدِي
.
.
.
أَشرَعتَ أَبوابَاً بِوَجهِ مَطَامعٍ
حَتَّى تَثَاقَلَ فِيكَ غَدر المُعتَدِي
.
.
.
يَا أَوَّلَ التَّاريخِ وَالحَرف النَّقِي
مَالِي أَرَاكَ تُجَالِدُ الشَّكّ الصَّدِي
.
.
.
مُرْ مجدكَ المَنقوش فَوقَ جبَاهنَا
وَأْنَسْ بِصَفوِكَ مِثلَ فَرقدَ سَرمَدِي
.......................
احمد الفتلاوي
احمد الفتلاوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق