رأيتُ حبيبَتي تمشي إزائي
فقلتُ اليومَ ليسَ يخيبُ ظنّي
فقلتُ اليومَ ليسَ يخيبُ ظنّي
فقالتْ كيفَ حالكَ يا حبيبي
فقلتُ الآنَ هرولَ كلّ حُزني
فقلتُ الآنَ هرولَ كلّ حُزني
ولمّا استأذنتْ لدخولِ قلبي
جعلتُ دخولَه من دونِ إذنِ
جعلتُ دخولَه من دونِ إذنِ
فلو غابتْ يغيبُ اثنانِ عنّي
هما منّي هما روحي وعينِي
هما منّي هما روحي وعينِي
تبادلُني الحديثُ بكلّ صدقٍ
فألجأُ للإطالةِ بالتغنّي
فألجأُ للإطالةِ بالتغنّي
وإنْ ملّت أغيّرْ منْ حديثي
وأبدلْ عامدًا لحنًا بلحنِ
وأبدلْ عامدًا لحنًا بلحنِ
فإنْ ذهبتْ سأهلكُ منْ رجائي
بأن تأتي ويقتلني التمنّي
بأن تأتي ويقتلني التمنّي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق