***
تَيَّمْتِ قَلْبِي فآسْتَبَدَّ بِحالهِ
وتَعِبْتُ منْ نَبَضاتِهِ وزَمَانِي
***
وسرت بِجِسْمِي رعْشَةٌ أبَدِيَّةٌ
فِي الرُّوحِ والأعْمَاقِ في الوِجْدَانِ
***
حَمَّلْتُهُ مَا لَا يُطِيقُ صَبَابَةً
فَقَتَلْتِ فِيهِ الحِسَّ بالهِجْرَانِ
***
أعْلمتُهُ أنِّي الكفِيلُ بحِلمِهِ
وَنَظَمْتُ منْ فَيْضِ الشُّعُورِ مَعَانِي
***
فَسَمِعْتُ صَوْتَ الحُزْنِ في خفَقَاتِهِ
حتَّى بَلَغْتُ مَرَاتِبَ النِّسْيَانِ
وتَعِبْتُ منْ نَبَضاتِهِ وزَمَانِي
***
وسرت بِجِسْمِي رعْشَةٌ أبَدِيَّةٌ
فِي الرُّوحِ والأعْمَاقِ في الوِجْدَانِ
***
حَمَّلْتُهُ مَا لَا يُطِيقُ صَبَابَةً
فَقَتَلْتِ فِيهِ الحِسَّ بالهِجْرَانِ
***
أعْلمتُهُ أنِّي الكفِيلُ بحِلمِهِ
وَنَظَمْتُ منْ فَيْضِ الشُّعُورِ مَعَانِي
***
فَسَمِعْتُ صَوْتَ الحُزْنِ في خفَقَاتِهِ
حتَّى بَلَغْتُ مَرَاتِبَ النِّسْيَانِ
*-02 فيفري 2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق