لَقد أمسيتُ في عيشي عَليلا
سَهِرتُ بِغُربتي ليلاً طَويلا
سَهِرتُ بِغُربتي ليلاً طَويلا
تُمرمِرُني الحياةُ بِكَأسِ هَجرٍ
رَشفتُ بِنَخبِهِ هَمّاً وَبيلا
رَشفتُ بِنَخبِهِ هَمّاً وَبيلا
وََحيدٌ في الحياة بِلا أَنيسٍ
وأمسى الهجر لي عيشاً ثقيلا
وأمسى الهجر لي عيشاً ثقيلا
رَكَضتُ وراء خلٍ في جَفاءٍ
فزادَ الجِسمُ من صَدٍّ نُحولا
فزادَ الجِسمُ من صَدٍّ نُحولا
أُسامِرُ في النُّجومِ بِدَمعِ وَجدٍ
وزادَ الوَجدُ في ألأليالِ طولا
وزادَ الوَجدُ في ألأليالِ طولا
وَصحبٌ قَد نَذَرتُ لَهُم حَياتي
وَلَمْ يَرعَوا بأَيَّامٍ خَليلا
وَلَمْ يَرعَوا بأَيَّامٍ خَليلا
وما زالَ الفُؤاد لهم بشَوقٍ
وليت الشوقَ يوماً أن يَزولا
وليت الشوقَ يوماً أن يَزولا
بكيتُ الصحبَ والأهلينَ دَهراً
أنا طَلَلٌ وَمنْ يَبكي طُلولا
شاعر البيداء/سعود أبو معيلش
أنا طَلَلٌ وَمنْ يَبكي طُلولا
شاعر البيداء/سعود أبو معيلش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق