مهلا حنانيكِ طاغٍ ليلكِ الساجي ......... وما حمدتُ لدى الاصباحِ إدلاجي
قد بِتُّ أرعى من الابراج أدومها ......... وأنتِ في تَرَفٍ في بُرجِكِ العاجي
تركتِنْي فيكِ في شَكٍ وفي قَلَقٍ ......... أُداعِبُ الغيمَ فعلَ الخائفِ الراجي
مُستَجمِلاً ناقتي مستنوقاً جملي ........... هلْ لو توغلتُ قد أغدو لادراجي
يا أيها السرُ مكتوماً على مضضٍ............لم أُفشِهِ حين أغراني.كحلّاجِ.
قد بِتُّ أرعى من الابراج أدومها ......... وأنتِ في تَرَفٍ في بُرجِكِ العاجي
تركتِنْي فيكِ في شَكٍ وفي قَلَقٍ ......... أُداعِبُ الغيمَ فعلَ الخائفِ الراجي
مُستَجمِلاً ناقتي مستنوقاً جملي ........... هلْ لو توغلتُ قد أغدو لادراجي
يا أيها السرُ مكتوماً على مضضٍ............لم أُفشِهِ حين أغراني.كحلّاجِ.
يا للجمالِ الذي أغرى لروعتهِ ........... شيخاً غَزَتْ رأسهُ الانوارُ كالتاجِ
هو الوقورُ..وفي أعماقِهِ شَبَقٌ........... للأعيُنِ النُجلِ يُذكي شَوقَ مُحتاجِ
لكن به ورعٌ تخبو لعفَتِهِ .............. مواقدُ الجمرِ في أنفاسِ مهتاج..
هو الوقورُ..وفي أعماقِهِ شَبَقٌ........... للأعيُنِ النُجلِ يُذكي شَوقَ مُحتاجِ
لكن به ورعٌ تخبو لعفَتِهِ .............. مواقدُ الجمرِ في أنفاسِ مهتاج..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق