الى روح شيخي الجليل خالد أحمد الملا عبيد...
الحرف أدنى أن يفي الإعرابا..
فالأولياء تقدسوا ألقابا..
يا أيها الشيخ المبجل رتبةً..
قد فاق في أخلاقه الأترابا..
كم قد سقاني من يديه سلافةً..
قدسيةً لتبدد الأنخابا..
ها قد سموت لسدرةٍ علويةٍ..
وتركتَ أرجاءا تموج عذابا..
قف عند سارية الخلود وته بها.
تلك الفراديس الجنان مآبا..
واشرب من العسل المصّفى شربةً..
تغنيك عن سغباتنا أحقابا..
دعنا نلوكُ على المهانة حصرماً..
واقطف فمثلك يقطف الأعنابا...
فالأولياء تقدسوا ألقابا..
يا أيها الشيخ المبجل رتبةً..
قد فاق في أخلاقه الأترابا..
كم قد سقاني من يديه سلافةً..
قدسيةً لتبدد الأنخابا..
ها قد سموت لسدرةٍ علويةٍ..
وتركتَ أرجاءا تموج عذابا..
قف عند سارية الخلود وته بها.
تلك الفراديس الجنان مآبا..
واشرب من العسل المصّفى شربةً..
تغنيك عن سغباتنا أحقابا..
دعنا نلوكُ على المهانة حصرماً..
واقطف فمثلك يقطف الأعنابا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق