أويا سِراجي يا رفيقَ طُفولتي
يا نور عَيني كم أنرتَ حياتي
ما ظل خير بعد هجركَ منزلي
إلاَّ العذاب وكثرة الآهاتِ
إلاَّ العذاب وكثرة الآهاتِ
يا صاحِبي أرجو السَّماحَ لأنَّني
أصبحتُ من أهلِ الزمانِ العاتي
أصبحتُ من أهلِ الزمانِ العاتي
أنتَ الذي جَمَعَ الأحِبَّةَ حَوْلهُ
وتَعالَت الأصوات بالضَّحكاتِ
وتَعالَت الأصوات بالضَّحكاتِ
وَلَكمْ جَلستُ هناك َحولَ عشاَءنا
وتجمع الإخوان بالأخَواتِ
وتجمع الإخوان بالأخَواتِ
ولكَمْ كَتَبتُ رَسَائلاً لأَحبَّةٍ
في غُربةٍ وَمَعيشةٍ بِشَتاتِ
في غُربةٍ وَمَعيشةٍ بِشَتاتِ
في منزلي وَلكمْ فَرحتُ بضَيفنا
وفرحت بالعمَّات والخَالات
وفرحت بالعمَّات والخَالات
في العيدِ قِرشي كَدَّني مُتَحَيِّراً
قلبي يَدُقُّ بكَثرَةِ الفَرْحاتِ
قلبي يَدُقُّ بكَثرَةِ الفَرْحاتِ
واليومُ ما قد عُدت صاح َقناعَةٍ
أمستْ حياتي عَبدةُ الرَّاحاتِ
أمستْ حياتي عَبدةُ الرَّاحاتِ
والرُّوحُ أمْسَتْ لِلرَّفاهِ رَهِينَةً
تَبَع الهَوى والنَّاسُ كالحَيَّاتِ
تَبَع الهَوى والنَّاسُ كالحَيَّاتِ
قدْ كُنتُ أرجو في حياتي راحَةً
واليوم أرجو راحتي بِمَماتي
واليوم أرجو راحتي بِمَماتي

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق