هذه قصه حصلت معي وذكرتها فيما أسميته معلقة دار الهجر وهي في ديوان السبع السمان..وهذه التسميه أثارت حفيظة بعض شعراء الإعراب
..على كل حال هذا ما كتبته:
عَجبتُ من بُخل قَومٍ كُنتُ ضَيفَهُمُ
مَنْ أخفت الخُبزَ في الفَرشاتِ أمُّهُمُ
وَيَسأَلونَ إذا ما الماءُ أَشربُهُ
عَدُّوهُ لي قَنصاً أيامهُ حَرَمُ
عَدُّوهُ لي قَنصاً أيامهُ حَرَمُ
وبالدَّجاجَةِ منَّانٌ يُعَيِّرُني
يَعُدُّها نَعجةً أفراخُها غَنَمُ
يَعُدُّها نَعجةً أفراخُها غَنَمُ
لا يَسقُطُ الحَبُّ في أَرجاءِ دارهمُ
حَتى شكا النملُ لِلرَّحمنِ بُخلَهُمُ
حَتى شكا النملُ لِلرَّحمنِ بُخلَهُمُ
والقطُّ فيها مَع الفئرانِ مُتَّفِقٌ
كلاهُما نائمٌ في قوتِهِ عَدَمُ
كلاهُما نائمٌ في قوتِهِ عَدَمُ
لا الفأرُ في جِسمِهِ لِلقِطِّ مَأدبَةً
والقِطُّ أزرَت بِهِ الأَوجاعُ والسَّقَمُ
شاعرالبيداء/ سعود ابو معيلش
والقِطُّ أزرَت بِهِ الأَوجاعُ والسَّقَمُ
شاعرالبيداء/ سعود ابو معيلش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق