َِبنُو صهيون زادتْ في عُقوقي
وتُرْهِبُني لتسلبَني حُقوقي
وتُرْهِبُني لتسلبَني حُقوقي
ألم تعلَمْ بأنَّ الذُلَّ عارٌ
وَحُبُّ الموَتِ يَجري في عُروقي
وَحُبُّ الموَتِ يَجري في عُروقي
ولو أَلْقَ الأعاديَ والمَنايا
بإذنِ اللهِ ماضٍ في طَريقي
بإذنِ اللهِ ماضٍ في طَريقي
ليوث ُ العُرْبِ يكفينا سباتاً
أما آنَ الأَوانُ لِأَنْ تَفيقي
أما آنَ الأَوانُ لِأَنْ تَفيقي
أخاطِبُ كلّ حُـرٍّ في بِلادي
ومَا خَلْقُ الأُبُوَّةِ لِـلرَّقيقِ
ومَا خَلْقُ الأُبُوَّةِ لِـلرَّقيقِ
عَلى الأقصى شَرِقتُ بِدَمعِ جَفني
ولي صَدرٌ تأَجَّجَ بالحَريقِ
ولي صَدرٌ تأَجَّجَ بالحَريقِ
فلا يأتي التَّحَررُ مِن جَبـــانٍ
ولا الغَدَّار في أَوقاتِ ضيقي
ولا الغَدَّار في أَوقاتِ ضيقي
ولا السِّمسار منْ قد باعَ شَعباً
يظُنُّ الناسَ أَغناماً بِسوقِ
يظُنُّ الناسَ أَغناماً بِسوقِ
أنا ما كانَ هَمِّي مِن عِداةٍ
ولكِنْ هَمَّني غَدْرُ الصديقِ
شاعر البيداء
ولكِنْ هَمَّني غَدْرُ الصديقِ
شاعر البيداء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق