**** --------------------
مَدٌّ ، وَ جَزْرٌ ، حَالُنَا وَ السَّعْيُ : كَرٌّ ، ثُمَّ ، فَرُّ
وَ النَّفْسُ وَاجِفَةٌ ، فَحَرٌّ ، ثُمَّ ، بَرْدٌ ، ثُمَّ ، قَرُّ
وَ الْقَلْبُ قَحْطٌ ، لَيْسَ فِيمَا يَرْتَجِي وَرْدٌ ، وَ زَهْرُ
حَتَّامَ تَضْرِبُنَا الرِّيَاحُ ، وَ لَا يَرَى الْأَحْلَامَ فِكْرُ
وَ إِلَامَ نَبْقَى تَائِهِينَ..؟ يَهُزُّنَا خَوْفٌ ، وَ ذُعْرُ
لَا الْهَدْيُ يُهْدِينَا السَّلَامَ..، وَ لَا عَلَى النَّعْمَاءِ شُكْرُ
وَ الْيَأْسُ يَسْقِينَا الْحَمَامَ..، وَ لَا يَرُدُّ الْبَأْسَ صَبْرُ
وَ الْأَمْرُ فِي كَفِّ الْجَلِيلِ ، وَ لَيْسَ دُونَ الْأَمْرِ أَمْرُ
يَا رَبَّنَا ، نَرْجُو جِوَارَكَ ، حَيْثُ صَفْحٌ ، ثُمَّ غَفْرُ
وَ رِضَاكَ مَطْلَبُنَا ، فَجُدْ وَ رِضَاكَ - يَا مَوْلَايَ - ذُخْرُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق