---------------
إَِني لأَنثرُ أَشيائي وَأُرخِصُها
وَتَغضَبينَ مِراراً دونما سَبَبِ
حَديثُكِ العذبُ أَحلاماً أُراقِبُها
مَن يَطلبُ الشَّهدَ في ذا الوردًِلم يَخِبِ
فالفِكرُيَسبَحُ في أَطيافهِ وَلِها
وَالعينُ تَسرَحُ في الالوان بالعَجَبِ
أشتاقُ أَنظرُ ذاكَ الوجهَ مبتسماً
كَما وَأحلُم رَشفَ الثِّغرِ ذا الطيَب
حبيب
إَِني لأَنثرُ أَشيائي وَأُرخِصُها
وَتَغضَبينَ مِراراً دونما سَبَبِ
حَديثُكِ العذبُ أَحلاماً أُراقِبُها
مَن يَطلبُ الشَّهدَ في ذا الوردًِلم يَخِبِ
فالفِكرُيَسبَحُ في أَطيافهِ وَلِها
وَالعينُ تَسرَحُ في الالوان بالعَجَبِ
أشتاقُ أَنظرُ ذاكَ الوجهَ مبتسماً
كَما وَأحلُم رَشفَ الثِّغرِ ذا الطيَب
حبيب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق