الثلاثاء، 7 فبراير 2017

مَدْرَسَةُ الحُب.........أبراهيم ذيب سليمان


 ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أنا في الحُبِّ مَدْرَسَةٌ
وَمَرْجِعُها ..... حِكاياتي
وَكُلُّ جَوارِحي كانَتْ
أساتَِذةَ الدرِّاساتِ
وَقَلْبي ...... ناظِرٌ فيها
وَيُبْدِعُ في القَراراتِ
فَفي قَلْبي أنا شَوْقٌ
َ
يَزيدُ عَلى  احْتِمالاتي
وَقَدْ خَرَّجْتُ أجْيالاً
وَقَدْ نالوا الشَّهاداتِ
وَصاروا اليَوْمَ عُشّاقًا
عَلى العُشّاقِ ....ساداتِ
فَإنْ عارَضْتُموا قَوْلي
وَكَذَّبْتُمْ ...... رِواياتي
تَعالَوْا وَاقْرَؤا شِعْري
فَإثْباتي ...... كِتاباتي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق